تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ..
﴿ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ﴾
[ سورة الحاقة: 49]
معنى و تفسير الآية 49 من سورة الحاقة : وإنا لنعلم أن منكم مكذبين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وإنا لنعلم أن منكم مكذبين
{ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ } به، وهذا فيه تهديد ووعيد للمكذبين، فإنه سيعاقبهم على تكذيبهم بالعقوبة البليغة.
تفسير البغوي : مضمون الآية 49 من سورة الحاقة
"وإنا لنعلم أن منكم مكذبين".
التفسير الوسيط : وإنا لنعلم أن منكم مكذبين
وقوله-تبارك وتعالى-: وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ تبكيت وتوبيخ لهؤلاء الكافرين، الذين جحدوا الحق بعد أن تبين لهم أنه حق.أى: وإنا لا يخفى علينا أن منكم- أيها الكافرون- من هو مكذب للحق عن جحود وعناد، ولكن هذا لن يمنعنا من إرسال رسولنا بهذا الدين لكي يبلغه إليكم، ومن شاء بعد ذلك فليؤمن ومن شاء فليكفر، وسنجازى كل إنسان بما يستحقه من ثواب أو عقاب.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 49 من سورة الحاقة
ثم قال { وإنا لنعلم أن منكم مكذبين } أي: مع هذا البيان والوضوح ، سيوجد منكم من يكذب بالقرآن .
تفسير الطبري : معنى الآية 49 من سورة الحاقة
قوله: ( وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ ) يقول تعالى ذكره: وإنا لنعلم أن منكم مكذّبين أيها الناس بهذا القرآن،
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وأنـزلنا من المعصرات ماء ثجاجا
- تفسير: وزنوا بالقسطاس المستقيم
- تفسير: ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا
- تفسير: إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن
- تفسير: قالوا وهم فيها يختصمون
- تفسير: يدخل من يشاء في رحمته والظالمين أعد لهم عذابا أليما
- تفسير: فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين
- تفسير: وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
- تفسير: وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ولن نعجزه هربا
- تفسير: ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى
تحميل سورة الحاقة mp3 :
سورة الحاقة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحاقة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب