تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : فهل ترى لهم من باقية ..
﴿ فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ﴾
[ سورة الحاقة: 8]
معنى و تفسير الآية 8 من سورة الحاقة : فهل ترى لهم من باقية .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : فهل ترى لهم من باقية
{ فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ } وهذا استفهام بمعنى النفي المتقرر.
تفسير البغوي : مضمون الآية 8 من سورة الحاقة
"فهل ترى لهم من باقية"، أي من نفس باقية، يعني: لم يبق منهم أحد.
التفسير الوسيط : فهل ترى لهم من باقية
والاستفهام فى قوله : { فَهَلْ ترى لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ } للنفى ، والخطاب - أيضا - لكل من يصلح له ، وقوله { بَاقِيَةٍ } صفة لموصوف محذوف .. أى : فهل ترى لهم من فرقة أو نفس باقية .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 8 من سورة الحاقة
{ فهل ترى لهم من باقية } ؟ أي: هل تحس منهم من أحد من بقاياهم أنه ممن ينتسب إليهم ؟ بل بادوا عن آخرهم ولم يجعل الله لهم خلفا .
تفسير الطبري : معنى الآية 8 من سورة الحاقة
وقوله: ( فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ ) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم : فهل ترى يا محمد لعاد قوم هود من بقاء. وقيل: عُنِي بذلك: فهل ترى منهم باقيا. وكان بعض أهل المعرفة بكلام العرب من البصريين يقول: معنى ذلك: فهل ترى لهم من بقية، ويقول: مجازها مجاز الطاغية مصدر.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: سيعلمون غدا من الكذاب الأشر
- تفسير: حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا
- تفسير: فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون
- تفسير: إنا لمغرمون
- تفسير: ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض
- تفسير: الذين يجعلون مع الله إلها آخر فسوف يعلمون
- تفسير: قالوا بل لم تكونوا مؤمنين
- تفسير: ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت
- تفسير: أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا أإله
- تفسير: إنكم لذائقوا العذاب الأليم
تحميل سورة الحاقة mp3 :
سورة الحاقة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الحاقة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب