الرحمن علَّم الإنسان القرآن؛ بتيسير تلاوته وحفظه وفهم معانيه.
الرحمن - تفسير السعدي
هذه السورة الكريمة الجليلة، افتتحها باسمه "الرَّحْمَنُ" الدال على سعة رحمته، وعموم إحسانه، وجزيل بره، وواسع فضله، ثم ذكر ما يدل على رحمته وأثرها الذي أوصله الله إلى عباده من النعم الدينية والدنيوية [والآخروية وبعد كل جنس ونوع من نعمه، ينبه الثقلين لشكره، ويقول: { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } ].
تفسير الآية 1 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
الرحمن : الآية رقم 1 من سورة الرحمن

الرحمن - مكتوبة
الآية 1 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ ٱلرَّحۡمَٰنُ ﴾ [ الرحمن: 1]
﴿ الرحمن ﴾ [ الرحمن: 1]
تحميل الآية 1 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: الرحمن
استحضر دومًا أن لك ربًّا رحيمًا قد وسعت رحمتُه كلَّ شيء، وغمرَ فضلُه كلَّ شيء، فحَذارِ أن تغفُلَ عن عبادته لحظة، أو أن تصرفَ منها لسواه قليلا!
شرح المفردات و معاني الكلمات : الرحمن ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا
- وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يابشرى هذا غلام وأسروه بضاعة والله عليم بما
- إن تبدوا شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل شيء عليما
- انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا
- إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس
- الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس
- وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم
- يطوف عليهم ولدان مخلدون
- ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, February 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب