﴿ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ﴾
[ الشعراء: 101]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 371 )
Nor a close friend (to help us).
حميم : قريب أو شفيق يهتمّ بأمرنا
فلا أحدَ يشفع لنا، ويخلِّصنا من العذاب، ولا مَن يَصْدُق في مودتنا ويشفق علينا.
ولا صديق حميم - تفسير السعدي
وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ أي قريب مصاف ينفعنا بأدنى نفع كما جرت العادة بذلك في الدنيا فأيسوا من كل خير وأبلسوا بما كسبوا وتمنوا العودة إلى الدنيا ليعملوا صالحا
تفسير الآية 101 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ولا صديق حميم : الآية رقم 101 من سورة الشعراء

ولا صديق حميم - مكتوبة
الآية 101 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ ﴾ [ الشعراء: 101]
﴿ ولا صديق حميم ﴾ [ الشعراء: 101]
تحميل الآية 101 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: ولا صديق حميم
لن يجد أصحابُ الضلال يوم المآل مَن يشفق عليهم أو يهتم لأمرهم، فضلًا عن أن يكون هنالك مَن ينفعهم ويشفع لهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : صديق , حميم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا
- وقيل للذين اتقوا ماذا أنـزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار
- من جاء بالحسنة فله خير منها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى الذين عملوا السيئات إلا
- أم لم ينبأ بما في صحف موسى
- ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم
- الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد
- ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء
- مثل الفريقين كالأعمى والأصم والبصير والسميع هل يستويان مثلا أفلا تذكرون
- قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار
- فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, July 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب