ذات الصّدْع : النباتِ الذى تـَنشَقُّ عنه
والسماء ذات المطر المتكرر، والأرض ذات التشقق بما يتخللها من نبات، إن القرآن لقول فصل بَيْنَ الحق والباطل، وما هو بالهزل. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير الله، وإلا فقد أشرك.
والأرض ذات الصدع - تفسير السعدي
ثم أقسم قسمًا ثانيًا على صحة القرآن، فقال: { وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ }- أي: ترجع السماء بالمطر كل عام، وتنصدع الأرض للنبات، فيعيش بذلك الآدميون والبهائم، وترجع السماء أيضًا بالأقدار والشئون الإلهية كل وقت، وتنصدع الأرض عن الأموات .
تفسير الآية 12 - سورة الطارق
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
والأرض ذات الصدع : الآية رقم 12 من سورة الطارق
والأرض ذات الصدع - مكتوبة
الآية 12 من سورة الطارق بالرسم العثماني
﴿ وَٱلۡأَرۡضِ ذَاتِ ٱلصَّدۡعِ ﴾ [ الطارق: 12]
﴿ والأرض ذات الصدع ﴾ [ الطارق: 12]
تحميل الآية 12 من الطارق صوت mp3
تدبر الآية: والأرض ذات الصدع
أقسم الله بالسَّماء لما ينزلُ منها من غَيثٍ ورحمة، وبالأرض لما ينبُت فيها من نباتٍ وبركة، أفلا نشكر الله على هذه النعم العظيمة والمِنن الكريمة؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : الأرض , ذات , الصدع ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر
- كلا والقمر
- ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم
- أما من استغنى
- أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء
- وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون
- والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
- الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة كافرون
- لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحدا
- لا ظليل ولا يغني من اللهب
تحميل سورة الطارق mp3 :
سورة الطارق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الطارق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 27, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب