قد علمنا ما تنقص الأرض وتُفني من أجسامهم، وعندنا كتاب محفوظ من التغيير والتبديل، بكل ما يجري عليهم في حياتهم وبعد مماتهم.
قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ - تفسير السعدي
الذي يعلم ما تنقص الأرض من أجسادهم مدة مقامهم في برزخهم، وقد أحصى في كتابه الذي هو عنده محفوظ عن التغيير والتبديل، كل ما يجري عليهم في حياتهم، ومماتهم، وهذا الاستدلال، بكمال علمه، وسعته التي لا يحيط بها إلا هو، على قدرته على إحياء الموتى.
تفسير الآية 4 - سورة ق
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا : الآية رقم 4 من سورة ق
قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ - مكتوبة
الآية 4 من سورة ق بالرسم العثماني
﴿ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا تَنقُصُ ٱلۡأَرۡضُ مِنۡهُمۡۖ وَعِندَنَا كِتَٰبٌ حَفِيظُۢ ﴾ [ ق: 4]
﴿ قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ ﴾ [ ق: 4]
تحميل الآية 4 من ق صوت mp3
تدبر الآية: قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ
أحاط الله سبحانه بكلِّ شيء علمًا؛ وهيهاتَ يَعزُب عنه شيءٌ من أحوال خَلقه.
أنَّى للمؤمن أن يحيدَ عن الصِّراط، وقد علم أن الكتاب حافظٌ لكلِّ صغيرة وكبيرة من عمله؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : علمنا , تنقص , الأرض , وعندنا , كتاب , حفيظ ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم
- ياليتها كانت القاضية
- ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين
- عينا فيها تسمى سلسبيلا
- رب المشرقين ورب المغربين
- ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون
- يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا
- فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم
- والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه
- رب نجني وأهلي مما يعملون
تحميل سورة ق mp3 :
سورة ق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب