﴿ وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ﴾
[ الشعراء: 138]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 373 )
"And we are not going to be punished."
وقالوا: ما هذا الذي نحن عليه إلا دين الأولين وعاداتهم، وما نحن بمعذبين على ما نفعل مما حَذَّرْتنا منه من العذاب.
وما نحن بمعذبين - تفسير السعدي
وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ وهذا إنكار منهم للبعث، أو تنزل مع نبيهم وتهكم به، إننا على فرض أننا نبعث, فإننا كما أدرَّت علينا النعم في الدنيا, كذلك لا تزال مستمرة علينا إذا بعثنا.
تفسير الآية 138 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما نحن بمعذبين : الآية رقم 138 من سورة الشعراء

وما نحن بمعذبين - مكتوبة
الآية 138 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ ﴾ [ الشعراء: 138]
﴿ وما نحن بمعذبين ﴾ [ الشعراء: 138]
تحميل الآية 138 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: وما نحن بمعذبين
إذا بلغ الغرور في العاصين مداه اعتقدوا لأنفسهم السلامةَ والنجاة، وأن ما هم عليه لا يسوق إلى العذاب، ولا يستوجب العقاب!
شرح المفردات و معاني الكلمات : بمعذبين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا
- واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم
- فلا تطع المكذبين
- ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين
- ونعمة كانوا فيها فاكهين
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- ولا تطع كل حلاف مهين
- يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب