﴿ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ﴾
[ الانفطار: 16]
سورة : الانفطار - Al-Infitar
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 587 )
And they (Al-Fujjar) will not be absent therefrom (i.e. will not go out from the Hell).
وإن الفُجَّار الذين قَصَّروا في حقوق الله وحقوق عباده لفي جحيم، يصيبهم لهبها يوم الجزاء، وما هم عن عذاب جهنم بغائبين لا بخروج ولا بموت.
وما هم عنها بغائبين - تفسير السعدي
{ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ }- أي: بل هم ملازمون لها، لا يخرجون منها.
تفسير الآية 16 - سورة الانفطار
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما هم عنها بغائبين : الآية رقم 16 من سورة الانفطار
وما هم عنها بغائبين - مكتوبة
الآية 16 من سورة الانفطار بالرسم العثماني
﴿ وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ ﴾ [ الانفطار: 16]
﴿ وما هم عنها بغائبين ﴾ [ الانفطار: 16]
تحميل الآية 16 من الانفطار صوت mp3
تدبر الآية: وما هم عنها بغائبين
ليس نعيمُ الأبرار وجحيم الفجَّار مقصورَين على حياة الآخرة، ولكنَّه نعيمٌ وجحيم ملازمان لهم في الحياة الدنيا وحياة البَرزَخ قبل الآخرة، وهل النعيمُ إلا نعيم القلب؟ وهل العذابُ إلا عذاب القلب؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : بغائبين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم
- يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون
- عما كانوا يعملون
- ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم
- كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز
- إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين
- عن المجرمين
- ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
تحميل سورة الانفطار mp3 :
سورة الانفطار mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الانفطار
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 17, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب