سيرتها الأولى : إلى حالتها التي كانت عليها
قال الله لموسى: خذ الحية، ولا تَخَفْ منها، سوف نعيدها عصًا كما كانت في حالتها الأولى. واضمم يدك إلى جنبك تحت العَضُد تخرج بيضاء كالثلج من غير برص؛ لتكون لك علامة أخرى.
قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى - تفسير السعدي
فقال الله لموسى: { خُذْهَا وَلَا تَخَفْ }- أي: ليس عليك منها بأس.
{ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى }- أي: هيئتها وصفتها، إذ كانت عصا، فامتثل موسى أمر الله إيمانا به وتسليما، فأخذها، فعادت عصاه التي كان يعرفها
تفسير الآية 21 - سورة طه
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى : الآية رقم 21 من سورة طه
قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى - مكتوبة
الآية 21 من سورة طه بالرسم العثماني
﴿ قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا ٱلۡأُولَىٰ ﴾ [ طه: 21]
﴿ قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى ﴾ [ طه: 21]
تحميل الآية 21 من طه صوت mp3
تدبر الآية: قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى
ما أحسنَ التطمين المصاحب للتكليف! فالآمرُ إذا طمأن مَن يأمره ساعده على الأداء، ونزع الخوف عنه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , خذها , تخف , سنعيدها , سيرتها , الأولى ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إذ نسويكم برب العالمين
- فلا أقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون
- فرت من قسورة
- ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن
- وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا
- وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون
- في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون
- وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا
- ياأيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم
- قل هو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون
تحميل سورة طه mp3 :
سورة طه mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة طه
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


