﴿ فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ﴾
[ الغاشية: 24]
سورة : الغاشية - Al-Ghashiyah
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 593 )
Then Allah will punish him with the greatest punishment.
لكن الذي أعرض عن التذكير والموعظة وأصرَّ على كفره، فيعذبه الله العذاب الشديد في النار.
فيعذبه الله العذاب الأكبر - تفسير السعدي
{ فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ }- أي: الشديد الدائم،
تفسير الآية 24 - سورة الغاشية
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فيعذبه الله العذاب الأكبر : الآية رقم 24 من سورة الغاشية
فيعذبه الله العذاب الأكبر - مكتوبة
الآية 24 من سورة الغاشية بالرسم العثماني
﴿ فَيُعَذِّبُهُ ٱللَّهُ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَكۡبَرَ ﴾ [ الغاشية: 24]
﴿ فيعذبه الله العذاب الأكبر ﴾ [ الغاشية: 24]
تحميل الآية 24 من الغاشية صوت mp3
تدبر الآية: فيعذبه الله العذاب الأكبر
الإعراض عن الحقِّ والتولِّي عنه والهرَب منه يُفضي إلى الضَّلال والكفر، والسعيد مَن أقبل على الحقِّ بقلبه قبل جوارحه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فيعذبه , الله , العذاب , الأكبر ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وقاتلوا في سبيل الله واعلموا أن الله سميع عليم
- سبح لله ما في السموات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
- فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
- يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم
- وإن كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون
- فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين
- والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون
- تبت يدا أبي لهب وتب
- أفرأيتم الماء الذي تشربون
- وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا
تحميل سورة الغاشية mp3 :
سورة الغاشية mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الغاشية
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, January 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب