رُطبًا جنيّا : صالحا للاجْتِناء . أو طريّا
وحَرِّكي جذع النخلة تُسَاقِطْ عليك رطبًا غَضًّا جُنِيَ مِن ساعته.
وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا - تفسير السعدي
{ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ْ}- أي: طريا لذيذا نافعا
تفسير الآية 25 - سورة مريم
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا : الآية رقم 25 من سورة مريم
وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا - مكتوبة
الآية 25 من سورة مريم بالرسم العثماني
﴿ وَهُزِّيٓ إِلَيۡكِ بِجِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ تُسَٰقِطۡ عَلَيۡكِ رُطَبٗا جَنِيّٗا ﴾ [ مريم: 25]
﴿ وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا ﴾ [ مريم: 25]
تحميل الآية 25 من مريم صوت mp3
تدبر الآية: وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا
لا تدَعِ الأخذَ بما تقدر عليه من الأسباب، وإن لم تكن موصلةً إلى الغاية، فيدا مريم النُّفَساء ما كانت ستفعل بجذع نخلة باسقةٍ سَحوق؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : وهزي , بجذع , النخلة , تساقط , رطبا , جنيا ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى
- قالوا أرجه وأخاه وابعث في المدائن حاشرين
- ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
- فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون
- فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا
- واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النذر من بين يديه ومن خلفه
- إنا أنـزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار
- فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته ذلك هو الفوز المبين
- ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر
- لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون
تحميل سورة مريم mp3 :
سورة مريم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة مريم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


