نعمَةٍ : تنعّم أو نضارة عيشٍ و لذاذتِه
فاكهين : ناعمين متفكّهينكم ترك فرعون وقومه بعد مهلكهم وإغراق الله إياهم من بساتين وجنات ناضرة، وعيون من الماء جارية، وزروع ومنازل جميلة، وعيشة كانوا فيها متنعمين مترفين.
ونعمة كانوا فيها فاكهين - تفسير السعدي
وتركوا ما متعوا به من الحياة الدنيا وأورثه الله بني إسرائيل الذين كانوا مستعبدين لهم ولهذا قال: { كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ * وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ }
تفسير الآية 27 - سورة الدخان
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ونعمة كانوا فيها فاكهين : الآية رقم 27 من سورة الدخان
ونعمة كانوا فيها فاكهين - مكتوبة
الآية 27 من سورة الدخان بالرسم العثماني
﴿ وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ ﴾ [ الدخان: 27]
﴿ ونعمة كانوا فيها فاكهين ﴾ [ الدخان: 27]
تحميل الآية 27 من الدخان صوت mp3
تدبر الآية: ونعمة كانوا فيها فاكهين
لمعاداة المؤمنين شؤمٌ عظيم على أهلها؛ ففرعونُ وقومه تركوا ذلك النعيمَ باختيارهم، فساقهم عُتوُّهم وطغيانهم إلى كربٍ عظيم لا مَنجى لهم منه، ثمَّ كانت العاقبة للمؤمنين بأن أورثهم الله ذاك النعيم، فما أحسنَ تدبيرَ الله للمؤمنين، وما أشأمَ الطغيانَ والعلوَّ على المجرمين!
شرح المفردات و معاني الكلمات : ونعمة , فاكهين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وقلنا ياآدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة
- ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى
- فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى
- فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون
- الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق
- ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون
- حم
- وكذب به قومك وهو الحق قل لست عليكم بوكيل
تحميل سورة الدخان mp3 :
سورة الدخان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الدخان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, August 14, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب