وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر.
وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال - تفسير السعدي
المراد بأصحاب الشمال [هم:] أصحاب النار، والأعمال المشئومة.
تفسير الآية 41 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال : الآية رقم 41 من سورة الواقعة

وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال - مكتوبة
الآية 41 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَأَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ ﴾ [ الواقعة: 41]
﴿ وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال ﴾ [ الواقعة: 41]
تحميل الآية 41 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال
تمايزوا في الدنيا بين صالح وطالح، فمازَهُم الله في الآخرة بين ناجح في أهل اليمين فالح، وخائب في أهل الشِّمال خاسر، وما كان ربُّك ظَلومًا.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأصحاب , الشمال , أصحاب , الشمال ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وبست الجبال بسا
- ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما
- كذبت ثمود بطغواها
- ويقولون لولا أنـزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من
- تنـزل على كل أفاك أثيم
- سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون
- قل أروني الذين ألحقتم به شركاء كلا بل هو الله العزيز الحكيم
- ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب والحكم والنبوة ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على العالمين
- أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء
- واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, February 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب