فليتدبر الإنسان: كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته؟ أنَّا صببنا الماء على الأرض صَبًّا، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى، فأنبتنا فيها حبًا، وعنبًا وعلفًا للدواب، وزيتونًا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار، وثمارًا وكلأ تَنْعَمون بها أنتم وأنعامكم.
فأنبتنا فيها حبا - تفسير السعدي
[ فَأَنْبَتْنَا فِيهَا } أصنافا مصنفة من أنواع الأطعمة اللذيذة، والأقوات الشهية { حبًّا } وهذا شامل لسائر الحبوب على اختلاف أصنافها،
تفسير الآية 27 - سورة عبس
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأنبتنا فيها حبا : الآية رقم 27 من سورة عبس
فأنبتنا فيها حبا - مكتوبة
الآية 27 من سورة عبس بالرسم العثماني
﴿ فَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا حَبّٗا ﴾ [ عبس: 27]
﴿ فأنبتنا فيها حبا ﴾ [ عبس: 27]
تحميل الآية 27 من عبس صوت mp3
تدبر الآية: فأنبتنا فيها حبا
إن اللُّقمةَ الواحدة يرفعها أحدُنا إلى فيه، لتختصرُ قصَّةً طويلة من رحمة الله بنا، وعطفه علينا، فلله الحمدُ على جميل منِّه، وواسع كرمه.
مَن شقَّ الأرضَ وأخرج منها هذه البركات قادرٌ أن يباركَ في ابن آدم ويوفِّقَه إلى أجلِّ الأعمال، وأرفع الأحوال.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأنبتنا , حبا ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وما كنت بجانب الغربي إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين
- الم
- يوم تولون مدبرين ما لكم من الله من عاصم ومن يضلل الله فما له من
- وآخرين مقرنين في الأصفاد
- والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت
- واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى
- وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين
- أبصارها خاشعة
- بل ادارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون
- وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم
تحميل سورة عبس mp3 :
سورة عبس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة عبس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 16, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


