واذكر -أيها الرسول- في هذا القرآن خبر إدريس عليه السلام، إنه كان عظيم الصدق في قوله وعمله، نبيًا يوحى إليه.
واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا - تفسير السعدي
أي: اذكر في الكتب على وجه التعظيم والإجلال، والوصف بصفات الكمال.
{ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا } جمع الله له بين الصديقية، الجامعة للتصديق التام، والعلم الكامل، واليقين الثابت، والعمل الصالح، وبين اصطفائه لوحيه، واختياره لرسالته.
تفسير الآية 56 - سورة مريم
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا : الآية رقم 56 من سورة مريم
واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا - مكتوبة
الآية 56 من سورة مريم بالرسم العثماني
﴿ وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ إِدۡرِيسَۚ إِنَّهُۥ كَانَ صِدِّيقٗا نَّبِيّٗا ﴾ [ مريم: 56]
﴿ واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا ﴾ [ مريم: 56]
تحميل الآية 56 من مريم صوت mp3
تدبر الآية: واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا
يا مَن تحبُّ أن يرفع اللهُ قدرك، ويُعلي ذكرك، كن بالحقِّ المُنزل من العلي الكبير مصدِّقًا قولًا وعملًا.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اذكر , الكتاب , إدريس , صديقا , نبيا ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما يوحي إلي ربي إنه سميع
- قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن
- ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون
- وإذا البحار سجرت
- فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين
- ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رءوف رحيم
- قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون
- كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي ومن يحلل عليه غضبي
- لواحة للبشر
- ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء
تحميل سورة مريم mp3 :
سورة مريم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة مريم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, December 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


