﴿ أَلَا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ﴾
[ الصافات: 151]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
Verily, it is of their falsehood that they (Quraish pagans) say:
إفكهمْ : كذبهم على الله
وإنَّ مِن كذبهم قولهم: ولَد الله، وإنهم لكاذبون؛ لأنهم يقولون ما لا يعلمون.
ألا إنهم من إفكهم ليقولون - تفسير السعدي
{ أَلَا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ }- أي: كذبهم الواضح { لَيَقُولُونَ وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ }
تفسير الآية 151 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ألا إنهم من إفكهم ليقولون : الآية رقم 151 من سورة الصافات

ألا إنهم من إفكهم ليقولون - مكتوبة
الآية 151 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ أَلَآ إِنَّهُم مِّنۡ إِفۡكِهِمۡ لَيَقُولُونَ ﴾ [ الصافات: 151]
﴿ ألا إنهم من إفكهم ليقولون ﴾ [ الصافات: 151]
تحميل الآية 151 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: ألا إنهم من إفكهم ليقولون
هل شيءٌ أقبح، وهل ذمُّ أكبر من أن يصف الربُّ العليم العدل عبدًا بأنه كاذبٌ وصفًا مؤكدًا بالمؤكِّدات ومسجَّلًا في الكتاب العظيم الخالد؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : ألا , إفكهم , ليقولون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون
- ياأيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصية الرسول وتناجوا بالبر والتقوى واتقوا
- ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
- قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم
- فبشرهم بعذاب أليم
- وأما إن كان من أصحاب اليمين
- لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
- الشمس والقمر بحسبان
- وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون
- ولقد أهلكنا أشياعكم فهل من مدكر
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب