أو تقول: لو أن الله أرشدني إلى دينه لكنت من المتقين الشرك والمعاصي.
أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين - تفسير السعدي
{ أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } و"لو" في هذا الموضع للتمني،.أي: ليت أن اللّه هداني فأكون متقيا له، فأسلم من العقاب وأستحق الثواب، وليست "لو" هنا شرطية، لأنها لو كانت شرطية، لكانوا محتجين بالقضاء والقدر على ضلالهم، وهو حجة باطلة، ويوم القيامة تضمحل كل حجة باطلة.
تفسير الآية 57 - سورة الزمر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أو تقول لو أن الله هداني لكنت : الآية رقم 57 من سورة الزمر

أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين - مكتوبة
الآية 57 من سورة الزمر بالرسم العثماني
﴿ أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ ﴾ [ الزمر: 57]
﴿ أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين ﴾ [ الزمر: 57]
تحميل الآية 57 من الزمر صوت mp3
تدبر الآية: أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين
لم يتحسَّروا على شيء من الدينا فاتهم، لكن تحسَّروا على الهداية، وفوات صحبة المتَّقين، فهما أعظمُ كنوز الحياة، وأنفس شيء في العمر.
شرح المفردات و معاني الكلمات : تقول , الله , هداني , لكنت , المتقين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لتسلكوا منها سبلا فجاجا
- وما يدريك لعله يزكى
- وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا
- فوسوس إليه الشيطان قال ياآدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
- وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبى إليه
- وما أنـزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا منـزلين
- قال اخسئوا فيها ولا تكلمون
- ثم قيل لهم أين ما كنتم تشركون
- ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا
- ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب
تحميل سورة الزمر mp3 :
سورة الزمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الزمر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, September 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب