و التين و الزيتون : (قسمٌ) بِمنْـبـَتـَيـْهما من الأرض المباركة
أَقْسم الله بالتين والزيتون، وهما من الثمار المشهورة، وأقسم بجبل "طور سيناء" الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا، وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف وهو "مكة" مهبط الإسلام. لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة، ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله، ويتبع الرسل، لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص.
والتين والزيتون - تفسير السعدي
(التين) هو التين المعروف، وكذلك { الزَّيْتُونَ } أقسم بهاتين الشجرتين، لكثرة منافع شجرهما وثمرهما، ولأن سلطانهما في أرض الشام، محل نبوة عيسى ابن مريم عليه السلام.
تفسير الآية 1 - سورة التين
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
والتين والزيتون : الآية رقم 1 من سورة التين

والتين والزيتون - مكتوبة
الآية 1 من سورة التين بالرسم العثماني
﴿ وَٱلتِّينِ وَٱلزَّيۡتُونِ ﴾ [ التين: 1]
﴿ والتين والزيتون ﴾ [ التين: 1]
تحميل الآية 1 من التين صوت mp3
تدبر الآية: والتين والزيتون
جعل الله مكَّة بلدةَ أمنٍ وأمان؛ ﴿أوَلم يَرَوا أنَّا جعَلنا حَرَمًا آمِنًا﴾ ، فحريٌّ بنا أن نحافظَ على حُرمتها بدوام الأمن فيها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : والتين , الزيتون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا
- قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون
- هذا وإن للطاغين لشر مآب
- إن الإنسان لربه لكنود
- وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن
- ثم أتبع سببا
- ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون
- وإذ قال موسى لقومه ياقوم لم تؤذونني وقد تعلمون أني رسول الله إليكم فلما زاغوا
- ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون
- وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون
تحميل سورة التين mp3 :
سورة التين mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة التين
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, July 1, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب