فارتقب : فانتظر ما يحلّ بهم
إنهم مرتقبون : منتظرون ما يحلّ بكفانتظر -أيها الرسول- ما وعدتك من النصر على هؤلاء المشركين بالله، وما يحلُّ بهم من العقاب، إنهم منتظرون موتك وقهرك، سيعلمون لمن تكون النصرة والظَّفَر وعلو الكلمة في الدنيا والآخرة، إنها لك -أيها الرسول- ولمن اتبعك من المؤمنين.
فارتقب إنهم مرتقبون - تفسير السعدي
{ فَارْتَقِبْ }- أي: انتظر ما وعدك ربك من الخير والنصر { إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ } ما يحل بهم من العذاب وفرق بين الارتقابين: رسول الله وأتباعه يرتقبون الخير في الدينا والآخرة، وضدهم يرتقبون الشر في الدنيا والآخرة.تم تفسير سورة الدخان، ولله الحمد والمنة
تفسير الآية 59 - سورة الدخان
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فارتقب إنهم مرتقبون : الآية رقم 59 من سورة الدخان
فارتقب إنهم مرتقبون - مكتوبة
الآية 59 من سورة الدخان بالرسم العثماني
﴿ فَٱرۡتَقِبۡ إِنَّهُم مُّرۡتَقِبُونَ ﴾ [ الدخان: 59]
﴿ فارتقب إنهم مرتقبون ﴾ [ الدخان: 59]
تحميل الآية 59 من الدخان صوت mp3
تدبر الآية: فارتقب إنهم مرتقبون
كلٌّ يرتقب ويتمنَّى، ولكن شتَّان بين ارتقاب المؤمنين المتحقِّق بالتمكين والانتصار، وارتقاب الكافرين المنتهي بالخيبة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فارتقب , مرتقبون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم
- والفجر
- وخلق الجان من مارج من نار
- ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وأن الله سميع بصير
- ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون
- إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا
- وتكون الجبال كالعهن المنفوش
- ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون
- ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم
- متكئين عليها متقابلين
تحميل سورة الدخان mp3 :
سورة الدخان mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الدخان
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, April 26, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب