يدخلها جماعة كثيرة من صدر هذه الأمة، وغيرهم من الأمم الأخرى، وقليل من آخر هذه الأمة على سرر منسوجة بالذهب، متكئين عليها يقابل بعضهم بعضًا.
متكئين عليها متقابلين - تفسير السعدي
{ مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا }- أي: على تلك السرر، جلوس تمكن وطمأنينة وراحة واستقرار.
{ مُتَقَابِلِينَ } وجه كل منهم إلى وجه صاحبه، من صفاء قلوبهم، وحسن أدبهم، وتقابل قلوبهم.
تفسير الآية 16 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
متكئين عليها متقابلين : الآية رقم 16 من سورة الواقعة

متكئين عليها متقابلين - مكتوبة
الآية 16 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ مُّتَّكِـِٔينَ عَلَيۡهَا مُتَقَٰبِلِينَ ﴾ [ الواقعة: 16]
﴿ متكئين عليها متقابلين ﴾ [ الواقعة: 16]
تحميل الآية 16 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: متكئين عليها متقابلين
سبَقوا بالطاعات في الدنيا فأكرمهم الله بما لا مَزيدَ عليه في الآخرة؛ حتى سررُهم نُسجت بخيوط الذهب، فيا له من تكريم!
اقتضى تمامُ الأُنس بين المتحابِّين في الله؛ أن يجلسوا في الجنَّة متقابلين يُعاين كلٌّ منهم وجهَ أخيه، ويسعَد بالإقبال عليه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : متكئين , متقابلين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن
- ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا
- فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها
- ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو
- ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار
- ولكل درجات مما عملوا وليوفيهم أعمالهم وهم لا يظلمون
- ياأيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما
- يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار
- قل هو الله أحد
- لا تحرك به لسانك لتعجل به
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 12, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب