الآيات المتضمنة كلمة عتوا في القرآن الكريم
عدد الآيات: 4 آية
الزمن المستغرق0.36 ثانية.
الزمن المستغرق0.36 ثانية.
فعقروا الناقة وعتوا عن أمر ربهم وقالوا يا صالح ائتنا بما تعدنا إن كنت من المرسلين
﴿وعتوا﴾: وأعرضوا واستكبروا وتجبروا. «and (were) insolent»
( فعقروا الناقة ) قال الأزهري : العقر هو قطع عرقوب البعير ، ثم جعل النحر عقرا لأن ناحر البعير يعقره ثم ينحره ، ( وعتوا عن أمر ربهم ) والعتو الغلو في الباطل ، يقال : عتا يعتو عتوا : إذا استكبروا ، والمعنى : عصوا الله وتركوا أمره في الناقة وكذبوا نبيهم . ( وقالوا يا صالح ائتنا بما تعدنا ) أي : من العذاب ، ( إن كنت من المرسلين )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين
﴿عتوا﴾: أعرضوا وتجبروا. «they exceeded all bounds»
قوله تعالى : ( فلما عتوا عن ما نهوا عنه ) قال ابن عباس : أبوا أن يرجعوا عن المعصية ( قلنا لهم كونوا قردة خاسئين ) مبعدين ، فمكثوا ثلاثة أيام ينظر إليهم الناس ثم هلكوا .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوا كبيرا
﴿عتوا﴾: إعراضا وتجبرا. «(with) insolence»
قوله - عز وجل - : ( وقال الذين لا يرجون لقاءنا ) أي : لا يخافون البعث ، قال الفراء : " الرجاء " بمعنى الخوف ، لغة تهامة ، ومنه قوله تعالى : ما لكم لا ترجون لله وقارا ( نوح - 13 ) ، أي : لا تخافون لله عظمة . ( لولا أنزل علينا الملائكة ) فتخبرنا أن محمدا صادق ، ( أو نرى ربنا ) فيخبرنا بذلك . ( لقد استكبروا ) أي : تعظموا . ) ( في أنفسهم ) بهذه المقالة ، ( وعتوا عتوا كبيرا ) قال مجاهد : " عتوا " طغوا في القول و " العتو " : أشد الكفر وأفحش الظلم ، وعتوهم طلبهم رؤية الله حتى يؤمنوا به .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون
﴿فعتوا﴾: فأعرضوا وتجبروا. «But they rebelled»
( فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة ) يعني بعد مضي الأيام الثلاثة ، وهي الموت في قول ابن عباس ، قال مقاتل : يعني العذاب ، و " الصاعقة " : كل عذاب مهلك ، وقرأ الكسائي : " الصعقة " ، وهي الصوت الذي يكون من الصاعقة ( وهم ينظرون ) يرون ذلك عيانا .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 4 - من مجموع : 4