الآيات المتضمنة كلمة هو السميع العليم في القرآن الكريم
عدد الآيات: 13 آية
الزمن المستغرق0.85 ثانية.
الزمن المستغرق0.85 ثانية.
فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
﴿وهو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «and He»
﴿السميع﴾: أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه، والسميع من أسماء الله الحسنى. «(is) the All-Hearing»
﴿العليم﴾: العليم: معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. «the All-Knowing»
قوله تعالى : فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به أي بما آمنتم به، وكذلك كان يقرؤها ابن عباس، والمثل صلة كقوله تعالى: ليس كمثله شيء أي ليس هو كشيء، وقيل: معناه فإن آمنوا بجميع ما آمنتم به أي أتوا بإيمان كإيمانكم وتوحيد كتوحيدكم، وقيل: معناه فإن آمنوا مثل ما أمنتم به و الباء زائدة كقوله تعالى : وهزي إليك بجذع النخلة [25- مريم ]، وقال أبو معاذ النحوي: "معناه فإن آمنوا بكتابكم كما آمنتم بكتابهم".فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق أي في خلاف ومنازعة.. قاله ابن عباس وعطاء.ويقال: شاق مشاقةً إذا خالف كأن كل واحد آخذ في شق غير شق صاحبه قال الله تعالى : لا يجرمنكم شقاقي [89- هود] أي خلافي، وقيل: في عداوة، دليله قوله تعالى: ذلك بأنهم شاقوا الله [13-الأنفال] أي عادوا الله.فسيكفيكهم الله يا محمد أي يكفيك شر اليهود والنصارى وقد كفى بإجلاء بني النضير، وقتل بني قريظة وضرب الجزية على اليهود و النصارى.وهو السميع لأقوالهم.العليم بأحوالهم .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم
﴿هو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «He»
﴿السميع﴾: أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه، والسميع من أسماء الله الحسنى. «(is) the All-Hearing»
﴿العليم﴾: العليم: معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. «the All-Knowing»
" قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضراً ولا نفعاً والله هو السميع العليم " .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم
﴿وهو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «and He»
﴿السميع﴾: أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه، والسميع من أسماء الله الحسنى. «(is) All-Hearing»
﴿العليم﴾: العليم: معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. «All-Knowing»
( وله ما سكن في الليل والنهار ) أي : استقر ، قيل: أراد ما سكن وما تحرك ، كقوله : ( سرابيل تقيكم الحر ) أي : الحر والبرد ، وقيل: إنما خص السكون بالذكر لأن النعمة فيه أكثر ، قال محمد بن جرير : كل ما طلعت عليه الشمس وغربت فهو من ساكن الليل والنهار ، والمراد منه جميع ما في الأرض . وقيل معناه : ما يمر عليه الليل والنهار ، ( وهو السميع ) لأصواتهم ، ( العليم ) بأسرارهم .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وتمت كلمت ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم
﴿وهو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «and He»
﴿السميع﴾: أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه، والسميع من أسماء الله الحسنى. «(is) the All-Hearer»
﴿العليم﴾: العليم: معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. «the All-Knower»
قوله عز وجل : ( وتمت كلمة ربك ) قرأ أهل الكوفة ويعقوب " كلمة " على التوحيد ، وقرأ الآخرون ( كلمات ) بالجمع ، وأراد بالكلمات أمره ونهيه ووعده ووعيده ، ( صدقا وعدلا ) أي : صدقا في الوعد والوعيد ، وعدلا في الأمر والنهي ، قال قتادة ومقاتل : صادقا فيما وعد وعدلا فيما حكم ، ( لا مبدل لكلماته ) قال ابن عباس : لا راد لقضائه ولا مغير لحكمه ولا خلف لوعده ، ( وهو السميع العليم ) قيل: أراد بالكلمات القرآن لا مبدل له ، لا يزيد فيه المفترون ولا ينقصون .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم
﴿هو﴾: ضمير للغائب المفرد المذكر. «He»
﴿السميع﴾: أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه، والسميع من أسماء الله الحسنى. «(is) All-Hearer»
﴿العليم﴾: العليم: معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. «All-Knower»
قوله تعالى : ( وإن جنحوا للسلم ) أي : مالوا إلى الصلح ، ( فاجنح لها ) أي : مل إليها وصالحهم . روي عن قتادة والحسن : أن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى : " فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " براءة - 5 " ( وتوكل على الله ) ! ثم بالله ، ( إنه هو السميع العليم )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 13