تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وانتظروا إنا منتظرون ..
﴿ وَانتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ﴾
[ سورة هود: 122]
معنى و تفسير الآية 122 من سورة هود : وانتظروا إنا منتظرون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وانتظروا إنا منتظرون
{ وَانْتَظِرُوا ْ} ما يحل بنا { إِنَّا مُنْتَظِرُونَ ْ} ما يحل بكم.
تفسير البغوي : مضمون الآية 122 من سورة هود
( وانتظروا ) ما يحل بنا من رحمة الله ( إنا منتظرون ) ما يحل بكم من نقمة الله .
التفسير الوسيط : وانتظروا إنا منتظرون
وقل لهم- أيضا-: انتظروا ما يأتى به الله من عقاب، فإنا منتظرون معكم ذلك.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 122 من سورة هود
{ وانتظروا إنا منتظرون } أي: فستعلمون من تكون له عاقبة الدار ، إنه لا يفلح الظالمون .
وقد أنجز الله لرسوله وعده ، ونصره وأيده ، وجعل كلمته هي العليا ، وكلمة الذين كفروا السفلى ، والله عزيز حكيم .
تفسير الطبري : معنى الآية 122 من سورة هود
حدثنا القاسم قال ، حدثنا الحسين قال ، حدثنا حجاج، عن ابن جريج في قوله: ( وانتظروا إنا منتظرون ) ، قال: يقول: انتظروا مواعيد الشيطان إياكم على ما يزيّن لكم ، ( إنا منتظرون ).* * *
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض وما لكم من دون الله من ولي
- تفسير: ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم
- تفسير: وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
- تفسير: وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من
- تفسير: قيل يانوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم ممن معك وأمم سنمتعهم ثم يمسهم
- تفسير: وما ينطق عن الهوى
- تفسير: ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ثم لا تجد لك به علينا وكيلا
- تفسير: ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين
- تفسير: فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا
- تفسير: لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنـزل إليك وما أنـزل من قبلك والمقيمين
تحميل سورة هود mp3 :
سورة هود mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة هود
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب