تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وإن ربك لهو العزيز الرحيم ..
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
[ سورة الشعراء: 122]
معنى و تفسير الآية 122 من سورة الشعراء : وإن ربك لهو العزيز الرحيم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الذي قهر بعزه أعداءه فأغرقهم بالطوفان الرَّحِيمُ بأوليائه حيث نجى نوحا ومن معه من أهل الإيمان.
تفسير البغوي : مضمون الآية 122 من سورة الشعراء
"وإن ربك لهو العزيز الرحيم".
التفسير الوسيط : وإن ربك لهو العزيز الرحيم
ثم أغرقنا بعد إنجائهم الباقين من قومه على كفرهم وضلالهم..إِنَّ فِي ذلِكَ الذي ذكرناه لك- أيها الرسول الكريم- عن نوح وقومه لَآيَةً كبرى على وحدانيتنا وقدرتنا وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ. وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ.ثم ساقت السورة الكريمة بعد ذلك، جانبا من قصة هود- عليه السلام- مع قومه فقال-تبارك وتعالى-:
تفسير ابن كثير : شرح الآية 122 من سورة الشعراء
وأغرقنا من كفر به وخالف أمره كلهم أجمعين "إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم".
تفسير الطبري : معنى الآية 122 من سورة الشعراء
( وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ ) في انتقامه ممن كفر به, وخالف أمره ( الرَّحِيمُ ) بالتائب منهم, أن يعاقبه بعد توبته.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ولقد أهلكنا أشياعكم فهل من مدكر
- تفسير: إن سعيكم لشتى
- تفسير: فلا اقتحم العقبة
- تفسير: إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة
- تفسير: فبأي آلاء ربكما تكذبان
- تفسير: حم
- تفسير: لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون
- تفسير: وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله كان على كل شيء حسيبا
- تفسير: وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون
- تفسير: مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب