تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إن المتقين في جنات ونعيم ..
﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ﴾
[ سورة الطور: 17]
معنى و تفسير الآية 17 من سورة الطور : إن المتقين في جنات ونعيم .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إن المتقين في جنات ونعيم
لما ذكر تعالى عقوبة المكذبين، ذكر نعيم المتقين، ليجمع بين الترغيب والترهيب، فتكون القلوب بين الخوف والرجاء، فقال: { إِنَّ الْمُتَّقِينَ } لربهم، الذين اتقوا سخطه وعذابه، بفعل أسبابه من امتثال الأوامر واجتناب النواهي.{ فِي جَنَّاتِ }- أي: بساتين، قد اكتست رياضها من الأشجار الملتفة، والأنهار المتدفقة، والقصور المحدقة، والمنازل المزخرفة، { وَنَعِيمٍ } [وهذا] شامل لنعيم القلب والروح والبدن
تفسير البغوي : مضمون الآية 17 من سورة الطور
" إن المتقين في جنات ونعيم "
التفسير الوسيط : إن المتقين في جنات ونعيم
المعنى: إِنَّ الْمُتَّقِينَ الذين صانوا أنفسهم عن كل ما نهى الله-تبارك وتعالى- عنه.فِي جَنَّاتٍ عظيمة وفي نَعِيمٍ دائم لا ينقطع.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 17 من سورة الطور
أخبر الله تعالى عن حال السعداء فقال "إن المتقين في جنات ونعيم" وذلك بضد ما أولئك فيه من العذاب والنكال.
تفسير الطبري : معنى الآية 17 من سورة الطور
القول في تأويل قوله تعالى : إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ ( 17 )يقول تعالى ذكره: إن الذين اتقوا الله بأداء فرائضه, واجتناب معاصيه في جنات: يقول في بساتين ونعيم فيها, وذلك في الآخرة.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: فهو في عيشة راضية
- تفسير: إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون
- تفسير: وإن الدين لواقع
- تفسير: فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
- تفسير: فما استطاعوا من قيام وما كانوا منتصرين
- تفسير: وما أدراك ما الطارق
- تفسير: وكأسا دهاقا
- تفسير: قال فمن ربكما ياموسى
- تفسير: وعندهم قاصرات الطرف أتراب
- تفسير: ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى
تحميل سورة الطور mp3 :
سورة الطور mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الطور
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب