تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : فكيف كان عذابي ونذر ..
﴿ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ﴾
[ سورة القمر: 21]
معنى و تفسير الآية 21 من سورة القمر : فكيف كان عذابي ونذر .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : فكيف كان عذابي ونذر
{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } كان [والله] العذاب الأليم، والنذارة التي ما أبقت لأحد عليه حجة،
تفسير البغوي : مضمون الآية 21 من سورة القمر
" فكيف كان عذابي ونذر "
التفسير الوسيط : فكيف كان عذابي ونذر
ثم ختم- سبحانه - قصة هؤلاء الطغاة، بمثل ما ختم به قصة قوم نوح، من تذكير للناس بما أصاب هؤلاء الظالمين من عذاب أليم، ومن دعوتهم إلى الاعتبار بقصص القرآن، وزواجره ووعده ووعيده.. فقال-تبارك وتعالى-: فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 21 من سورة القمر
أي فعاقبتهم فكيف كان عقابي لهم على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي.
تفسير الطبري : معنى الآية 21 من سورة القمر
( فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ) يقول تعالى ذكره: فانظروا يا معشر كفار قريش, كيف كان عذابي قوم عاد, إذ كفروا بربهم, وكذّبوا رسوله, فإن ذلك سنة الله في أمثالهم, وكيف كان إنذاري بهم مَنْ أنذرت.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين
- تفسير: خلق السموات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير
- تفسير: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم
- تفسير: وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا
- تفسير: قل هو نبأ عظيم
- تفسير: وأمرت لأن أكون أول المسلمين
- تفسير: ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون
- تفسير: فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من
- تفسير: ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما فأخذهم الطوفان وهم
- تفسير: وكأسا دهاقا
تحميل سورة القمر mp3 :
سورة القمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القمر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب