تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : أنتم عنه معرضون ..
﴿ أَنتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ﴾
[ سورة ص: 68]
معنى و تفسير الآية 68 من سورة ص : أنتم عنه معرضون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : أنتم عنه معرضون
ولكن { أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ } كأنه ليس أمامكم حساب ولا عقاب ولا ثواب، فإن شككتم في قولي، وامتريتم في خبري، فإني أخبركم بأخبار لا علم لي بها ولا درستها في كتاب، فإخباري بها على وجهها، من غير زيادة ولا نقص، أكبر شاهد لصدقي، وأدل دليل على حق ما جئتكم به.
تفسير البغوي : مضمون الآية 68 من سورة ص
" أنتم عنه معرضون "
التفسير الوسيط : أنتم عنه معرضون
ولكنكم قابلتموه بالإعراض والصدود، لفرط غفلتكم، وشدة جهالتكم، وتماديكم في كفركم.فالآية الأولى دعوة هامة لهم لكي يقلعوا عن شركهم، والآية الثانية توبيخ لهم على عنادهم حيث تركوا ما ينفعهم، وعكفوا على ما يضرهم.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 68 من سورة ص
"أنتم عنه معرضون" أي غافلون قال مجاهد وشريح القاضي والسدي في قوله عز وجل " قل هو نبأ" عظيم يعني القرآن.
تفسير الطبري : معنى الآية 68 من سورة ص
وقوله ( أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ ) يقول: أنتم عنه منصرفون لا تعملون به, ولا تصدّقون بما فيه من حجج الله وآياته.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا
- تفسير: يعلم ما في السموات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون والله عليم بذات الصدور
- تفسير: هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين
- تفسير: إن تصبك حسنة تسؤهم وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم
- تفسير: لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أشق وما لهم من الله من واق
- تفسير: ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين
- تفسير: إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون
- تفسير: وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين
- تفسير: ن والقلم وما يسطرون
- تفسير: وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين
تحميل سورة ص mp3 :
سورة ص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب