تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وأما إن كان من المكذبين الضالين ..
﴿ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ﴾
[ سورة الواقعة: 92]
معنى و تفسير الآية 92 من سورة الواقعة : وأما إن كان من المكذبين الضالين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وأما إن كان من المكذبين الضالين
{ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ }- أي: الذين كذبوا بالحق وضلوا عن الهدى.
تفسير البغوي : مضمون الآية 92 من سورة الواقعة
( وأما إن كان من المكذبين ) بالبعث ( الضالين ) عن الهدى وهم أصحاب المشئمة .
التفسير الوسيط : وأما إن كان من المكذبين الضالين
{ وَأَمَّآ إِن كَانَ } هذا المتوفى { مِنَ المكذبين الضآلين } وهم أصحاب الشمال .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 92 من سورة الواقعة
وقوله : { وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم وتصلية جحيم } أي: وأما إن كان المحتضر من المكذبين بالحق ، الضالين عن الهدى ، { فنزل } أي: فضيافة } من حميم } وهو المذاب الذي يصهر به ما في بطونهم والجلود ، { وتصلية جحيم } أي: وتقرير له في النار التي تغمره من جميع جهاته .
تفسير الطبري : معنى الآية 92 من سورة الواقعة
وقوله: ( وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ * فَنزلٌ مِنْ حَمِيمٍ ) يقول تعالى: وأما إن كان الميت من المكذّبين بآيات الله، الجائرين عن سبيله، فله نزل من حميم قد أغلي حتى انتهى حرّه، فهو شرابه.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات
- تفسير: وجنود إبليس أجمعون
- تفسير: وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن قل لا تقسموا طاعة معروفة إن الله خبير
- تفسير: وليال عشر
- تفسير: فأخذتهم الصيحة مشرقين
- تفسير: ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم
- تفسير: واغفر لأبي إنه كان من الضالين
- تفسير: إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون
- تفسير: أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة إن هو إلا نذير مبين
- تفسير: خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب