تـَـبّتْ : هَلكَتْ أو خَسِرَتْ أو خابَتْ
و تبَّ : و قَدْ هَـلـَكَ أو خَسِرَ أوْخـَابَخسرت يدا أبي لهب وشقي بإيذائه رسول الله محمدا صلى الله عليه وسلم، وقد تحقق خسران أبي لهب.
تبت يدا أبي لهب وتب - تفسير السعدي
أبو لهب هو عم النبي صلى الله عليه وسلم، وكان شديد العداوة [والأذية] للنبي صلى الله عليه وسلم، فلا فيه دين، ولا حمية للقرابة -قبحه الله- فذمه الله بهذا الذم العظيم، الذي هو خزي عليه إلى يوم القيامة فقال: { تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ }- أي: خسرت يداه، وشقى { وَتَبَّ } فلم يربح،
تفسير الآية 1 - سورة المسد
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تبت يدا أبي لهب وتب : الآية رقم 1 من سورة المسد

تبت يدا أبي لهب وتب - مكتوبة
الآية 1 من سورة المسد بالرسم العثماني
﴿ تَبَّتۡ يَدَآ أَبِي لَهَبٖ وَتَبَّ ﴾ [ المسد: 1]
﴿ تبت يدا أبي لهب وتب ﴾ [ المسد: 1]
تحميل الآية 1 من المسد صوت mp3
تدبر الآية: تبت يدا أبي لهب وتب
لا ينفع المرءَ إلَّا عمله، ومن بطَّأ به عملُه لم يُسرع به نسبُه، ولنا في أبي لهَبٍ عبرة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : تبت , يدا , أبي , لهب , وتب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون
- إن للمتقين مفازا
- متاع قليل ولهم عذاب أليم
- وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء
- وأنـزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون
- وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت
- فأسر بعبادي ليلا إنكم متبعون
- ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون
- لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن
- ياأبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا
تحميل سورة المسد mp3 :
سورة المسد mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المسد
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب