يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟
أيحسب أن لم يره أحد - تفسير السعدي
قال الله متوعدًا هذا الذي يفتخر بما أنفق في الشهوات: { أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ }- أي: أيحسب في فعله هذا، أن الله لا يراه ويحاسبه على الصغير والكبير؟بل قد رآه الله، وحفظ عليه أعماله، ووكل به الكرام الكاتبين، لكل ما عمله من خير وشر.
تفسير الآية 7 - سورة البلد
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أيحسب أن لم يره أحد : الآية رقم 7 من سورة البلد

أيحسب أن لم يره أحد - مكتوبة
الآية 7 من سورة البلد بالرسم العثماني
﴿ أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ ﴾ [ البلد: 7]
﴿ أيحسب أن لم يره أحد ﴾ [ البلد: 7]
تحميل الآية 7 من البلد صوت mp3
تدبر الآية: أيحسب أن لم يره أحد
كم من قلوبٍ تعافَت حين تدبَّرت هذه الآيةَ من ذنوب الخلَوات، وبرئت من آثار المُنكرات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أيحسب , يره , أحد ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء
- إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين
- كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآيات ربهم فأهلكناهم بذنوبهم وأغرقنا آل فرعون وكل
- من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد
- ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين
- إنها لإحدى الكبر
- أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون
- إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ومن يتوكل على الله فإن
- واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا
- فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا
تحميل سورة البلد mp3 :
سورة البلد mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة البلد
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, September 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب