يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟
أيحسب أن لم يره أحد - تفسير السعدي
قال الله متوعدًا هذا الذي يفتخر بما أنفق في الشهوات: { أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ }- أي: أيحسب في فعله هذا، أن الله لا يراه ويحاسبه على الصغير والكبير؟بل قد رآه الله، وحفظ عليه أعماله، ووكل به الكرام الكاتبين، لكل ما عمله من خير وشر.
تفسير الآية 7 - سورة البلد
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أيحسب أن لم يره أحد : الآية رقم 7 من سورة البلد
أيحسب أن لم يره أحد - مكتوبة
الآية 7 من سورة البلد بالرسم العثماني
﴿ أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ ﴾ [ البلد: 7]
﴿ أيحسب أن لم يره أحد ﴾ [ البلد: 7]
تحميل الآية 7 من البلد صوت mp3
تدبر الآية: أيحسب أن لم يره أحد
كم من قلوبٍ تعافَت حين تدبَّرت هذه الآيةَ من ذنوب الخلَوات، وبرئت من آثار المُنكرات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أيحسب , يره , أحد ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير
- قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون
- يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا آل داود شكرا
- ثم إن علينا بيانه
- فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا
- هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون
- من أي شيء خلقه
- الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم
- ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمة الله ليريكم من آياته إن في ذلك
- وقالوا أئذا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون
تحميل سورة البلد mp3 :
سورة البلد mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة البلد
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, April 27, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب