و الطور : (قسَمٌ) بجبَل طور سيناء الذي كلـّـم الله عنده موسى
أقسم الله بالطور، وهو الجبل الذي كلَّم الله سبحانه وتعالى موسى عليه، وبكتاب مكتوب، وهو القرآن في صحف منشورة، وبالبيت المعمور في السماء بالملائكة الكرام الذين يطوفون به دائمًا، وبالسقف المرفوع وهو السماء الدنيا، وبالبحر المسجور المملوء بالمياه.
والطور - تفسير السعدي
يقسم تعالى بهذه الأمور العظيمة، المشتملة على الحكم الجليلة، على البعث والجزاء للمتقين والمكذبين، فأقسم بالطور الذي هو الجبل الذي كلم الله عليه نبيه موسى بن عمران عليه الصلاة والسلام، وأوحى إليه ما أوحى من الأحكام، وفي ذلك من المنة عليه وعلى أمته، ما هو من آيات الله العظيمة،ونعمه التي لا يقدر العباد لها على عد ولا ثمن.
تفسير الآية 1 - سورة الطور
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
والطور : الآية رقم 1 من سورة الطور

والطور - مكتوبة
الآية 1 من سورة الطور بالرسم العثماني
﴿ وَٱلطُّورِ ﴾ [ الطور: 1]
﴿ والطور ﴾ [ الطور: 1]
تحميل الآية 1 من الطور صوت mp3
تدبر الآية: والطور
تكتسب الأماكنُ الشرفَ بعِظَم ما تشهدُه من أحداث؛ وقد خصَّ الله جبلَ الطُّور بالتعظيم؛ لكونه أوَّلَ مكانٍ كلَّم فيه نبيَّه موسى تكليمًا.
شرح المفردات و معاني الكلمات : والطور ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون
- ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله والله بما
- ياأيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون
- لأعذبنه عذابا شديدا أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين
- ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات كل قد علم
- هل أتاك حديث الغاشية
- فلما جاء أمرنا نجينا صالحا والذين آمنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ إن ربك
- عبدا إذا صلى
- وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين
- والسابقون السابقون
تحميل سورة الطور mp3 :
سورة الطور mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الطور
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, April 10, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب