﴿ فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا﴾
[ مريم: 11]
سورة : مريم - Maryam
- الجزء : ( 16 )
-
الصفحة: ( 305 )
Then he came out to his people from Al-Mihrab (a praying place or a private room, etc.), he told them by signs to glorify Allah's Praises in the morning and in the afternoon.
من المحراب : المُصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها
بُكرة و عشيّا : طرفي النّهارفخرج زكريا على قومه مِن مصلاه، وهو المكان الذي بُشِّر فيه بالولد، فأشار إليهم: أن سَبِّحوا الله صباحًا ومساءً شكرًا له تعالى.
فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا - تفسير السعدي
وخرج على قومه منه فأوحى إليهم،- أي: بالإشارة والرمز { أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا ْ} لأن البشارة بـ " يحيى " في حق الجميع، مصلحة دينية.
تفسير الآية 11 - سورة مريم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم : الآية رقم 11 من سورة مريم

فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا - مكتوبة
الآية 11 من سورة مريم بالرسم العثماني
﴿ فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنَ ٱلۡمِحۡرَابِ فَأَوۡحَىٰٓ إِلَيۡهِمۡ أَن سَبِّحُواْ بُكۡرَةٗ وَعَشِيّٗا ﴾ [ مريم: 11]
﴿ فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا ﴾ [ مريم: 11]
تحميل الآية 11 من مريم صوت mp3
تدبر الآية: فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا
تسبيحُ الله تعالى مَظهرٌ من مظاهر شكره، خصوصًا في نعمة جاءت على خلاف العادة؛ فما أبقى النعمةَ بذكر الله وشكره وتسبيحه!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فخرج , قومه , المحراب , فأوحى , سبحوا , بكرة , وعشيا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا حتى إذا رأوا ما يوعدون إما
- تنـزيلا ممن خلق الأرض والسموات العلا
- ياصاحبي السجن أما أحدكما فيسقي ربه خمرا وأما الآخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي
- وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون
- ربكم الذي يزجي لكم الفلك في البحر لتبتغوا من فضله إنه كان بكم رحيما
- لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا
- أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون
- وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما
- حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون
- وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير وأحسن تأويلا
تحميل سورة مريم mp3 :
سورة مريم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة مريم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, September 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب