﴿ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ﴾
[ الصافات: 129]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
And We left for him (a goodly remembrance) among generations (to come) in later times;
وجعلنا لإلياس ثناءً جميلا في الأمم بعده. تحية من الله، وثناءٌ على إلياس. وكما جزينا إلياس الجزاء الحسن على طاعته، نجزي المحسنين من عبادنا المؤمنين. إنه من عباد الله المؤمنين المخلصين له العاملين بأوامره.
وتركنا عليه في الآخرين - تفسير السعدي
{ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ }- أي: على إلياس { فِي الْآخِرِينَ } ثناء حسنا.
تفسير الآية 129 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وتركنا عليه في الآخرين : الآية رقم 129 من سورة الصافات

وتركنا عليه في الآخرين - مكتوبة
الآية 129 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ ﴾ [ الصافات: 129]
﴿ وتركنا عليه في الآخرين ﴾ [ الصافات: 129]
تحميل الآية 129 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وتركنا عليه في الآخرين
نصحَ لهم فكذَّبوه، فماذا نفعهم التكذيب؟! لقد أُحضـروا للعـذاب الدائم العظيم، ونال رسولهم السلامَ الكريم، والذكر الحسن؛ هذه قصَّة الدعوة، وهذا مآل أهلها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وتركنا , الآخرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
- ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون
- كلا بل لا يخافون الآخرة
- وإذا السماء فرجت
- ذو مرة فاستوى
- وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون
- أم يريدون كيدا فالذين كفروا هم المكيدون
- وإنه لحسرة على الكافرين
- وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا
- قال أراغب أنت عن آلهتي ياإبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, July 30, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب