﴿ إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ﴾
[ الصافات: 134]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
When We saved him and his family, all,
وإن عبدنا لوطًا اصطفيناه، فجعلناه من المرسلين، إذ نجيناه وأهله أجمعين من العذاب، إلا عجوزًا هَرِمة، هي زوجته، هلكت مع الذين هلكوا من قومها لكفرها.
إذ نجيناه وأهله أجمعين - تفسير السعدي
فلما لم ينتهوا، نجاه اللّه وأهله أجمعين، فسروا ليلا فنجوا.
تفسير الآية 134 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إذ نجيناه وأهله أجمعين : الآية رقم 134 من سورة الصافات
إذ نجيناه وأهله أجمعين - مكتوبة
الآية 134 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ إِذۡ نَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ ﴾ [ الصافات: 134]
﴿ إذ نجيناه وأهله أجمعين ﴾ [ الصافات: 134]
تحميل الآية 134 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: إذ نجيناه وأهله أجمعين
تتواتر قصص المرسَلين تذكرةً للداعي الصالح ومن أطاعه، وتذكرةً للعاصين؛ كي يتوبوا فلا يصيبَهم ما أصاب الهالكين قبلهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : نجيناه , أهله , أجمعين ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- كذبت ثمود المرسلين
- قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا
- لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم
- وجعلنا سراجا وهاجا
- أثم إذا ما وقع آمنتم به آلآن وقد كنتم به تستعجلون
- فذوقوا فلن نـزيدكم إلا عذابا
- قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ماذا يستعجل منه المجرمون
- فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله
- فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر
- ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 20, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


