﴿ وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ﴾
[ الصافات: 137]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
Verily, you pass by them in the morning.
مُصبحين : داخلين في وقت الصّباح
وإنكم -يا أهل "مكة"- لتمرون في أسفاركم على منازل قوم لوط وآثارهم وقت الصباح، وتمرون عليها ليلا. أفلا تعقلون، فتخافوا أن يصيبكم مثل ما أصابهم؟
وإنكم لتمرون عليهم مصبحين - تفسير السعدي
{ وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ }- أي: على ديار قوم لوط { مُصْبِحِينَ وَبِاللَّيْلِ }
تفسير الآية 137 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإنكم لتمرون عليهم مصبحين : الآية رقم 137 من سورة الصافات

وإنكم لتمرون عليهم مصبحين - مكتوبة
الآية 137 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّكُمۡ لَتَمُرُّونَ عَلَيۡهِم مُّصۡبِحِينَ ﴾ [ الصافات: 137]
﴿ وإنكم لتمرون عليهم مصبحين ﴾ [ الصافات: 137]
تحميل الآية 137 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وإنكم لتمرون عليهم مصبحين
لقد ترك الله آثار قوم لوط باقيةً دائمة في كلِّ حين؛ ليعقِلَ مَن يعقِل عن الله وقائعَه، ولكن كم ترى من قوم يمرُّون بها فلا يُعمِلون أفكارهم، فضلًا عن أن تنزجرَ عن الغَيِّ أهواؤهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وإنكم , لتمرون , مصبحين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالت ياأيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون
- هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر
- ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين
- قال إنك لن تستطيع معي صبرا
- قالوا ياهود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين
- فإذا النجوم طمست
- والسابقون السابقون
- فاصبر إن وعد الله حق فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون
- فما ظنكم برب العالمين
- ولا يؤذن لهم فيعتذرون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 31, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب