﴿ فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ﴾
[ الصافات: 141]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 451 )
He (agreed to) cast lots, and he was among the losers,
فَساهم : فقارع من في الفلك
المدْحضين : المغلوبين بالقرعةوأحاطت بها الأمواج العظيمة، فاقترع ركاب السفينة لتخفيف الحمولة خوف الغرق، فكان يونس من المغلوبين.
فساهم فكان من المدحضين - تفسير السعدي
فلما [اقترعوا] أصابت القرعة يونس { فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ }- أي: المغلوبين.
تفسير الآية 141 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فساهم فكان من المدحضين : الآية رقم 141 من سورة الصافات
فساهم فكان من المدحضين - مكتوبة
الآية 141 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ ٱلۡمُدۡحَضِينَ ﴾ [ الصافات: 141]
﴿ فساهم فكان من المدحضين ﴾ [ الصافات: 141]
تحميل الآية 141 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فساهم فكان من المدحضين
لقـد عاقب الله يونسَ عليه السلامُ مع أنه من الرسُل الكرام لأنه أذنب ذنبًا واحدًا، فكيف يأمن مَن هو شاردٌ في الضلال مجاهرٌ بالعصيان؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فساهم , فكان , المدحضين ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولا نكلف نفسا إلا وسعها ولدينا كتاب ينطق بالحق وهم لا يظلمون
- وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد
- والقمر إذا اتسق
- ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون
- ونجيناهما وقومهما من الكرب العظيم
- أو يلقى إليه كنـز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا
- ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون
- يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من
- ياأيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم
- وأبصر فسوف يبصرون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, November 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


