﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾
[ الشعراء: 144]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 373 )
"So fear Allah, keep your duty to Him, and obey me.
إذ قال لهم أخوهم صالح: ألا تخشون عقاب الله، فتُفرِدونه بالعبادة؟ إني مرسَل من الله إليكم، حفيظ على هذه الرسالة كما تلقيتها عن الله، فاحذروا عقابه تعالى، وامتثلوا ما دعوتكم إليه. وما أطلب منكم على نصحي وإرشادي لكم أي جزاء، ما جزائي إلا على رب العالمين.
فاتقوا الله وأطيعون - تفسير السعدي
فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ
تفسير الآية 144 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فاتقوا الله وأطيعون : الآية رقم 144 من سورة الشعراء

فاتقوا الله وأطيعون - مكتوبة
الآية 144 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﴾ [ الشعراء: 144]
﴿ فاتقوا الله وأطيعون ﴾ [ الشعراء: 144]
تحميل الآية 144 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: فاتقوا الله وأطيعون
رسالة الله إلى البشر هي أن يتَّقوه ويوحِّدوه، وأمانةُ كل رسول إليهم توجب عليهم أن يطيعوه ويصدِّقوه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اتقوا , الله , أطيعون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- التي لم يخلق مثلها في البلاد
- وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت
- ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين
- ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
- وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون
- وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
- بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
- ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه وهو على كل شيء
- والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبطت أعمالهم هل يجزون إلا ما كانوا يعملون
- ياأيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, March 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب