﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ﴾
[ الانفطار: 17]
سورة : الانفطار - Al-Infitar
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 587 )
And what will make you know what the Day of Recompense is?
وما أدراك ما عظمة يوم الحساب، ثم ما أدراك ما عظمةُ يوم الحساب؟ يوم الحساب لا يقدر أحد على نفع أحد، والأمر في ذلك اليوم لله وحده الذي لا يغلبه غالب، ولا يقهره قاهر، ولا ينازعه أحد.
وما أدراك ما يوم الدين - تفسير السعدي
{ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ } ففي هذا تهويل لذلك اليوم الشديد الذي يحير الأذهان.
تفسير الآية 17 - سورة الانفطار
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما أدراك ما يوم الدين : الآية رقم 17 من سورة الانفطار

وما أدراك ما يوم الدين - مكتوبة
الآية 17 من سورة الانفطار بالرسم العثماني
﴿ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ ﴾ [ الانفطار: 17]
﴿ وما أدراك ما يوم الدين ﴾ [ الانفطار: 17]
تحميل الآية 17 من الانفطار صوت mp3
تدبر الآية: وما أدراك ما يوم الدين
أعظِم به من يومٍ تتجاوز أهواله وأفزاعه كلَّ تصوُّرٍ وخيال، يومٍ لا يغني فيه امرُؤٌ عن امرِئٍ شيئًا، والأمر فيه لله وحدَه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أدراك , يوم , الدين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
- قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربكم أن يهلك
- قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون
- إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين
- قال لهم موسى ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى
- إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء بالهدى ومن
- ولا يحض على طعام المسكين
- قل من يرزقكم من السموات والأرض قل الله وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في
- ولمن خاف مقام ربه جنتان
- وقال الذين كفروا أئذا كنا ترابا وآباؤنا أئنا لمخرجون
تحميل سورة الانفطار mp3 :
سورة الانفطار mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الانفطار
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, June 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب