الآية 2 من سورة الفلق مكتوبة بالتشكيل
من شر جميع المخلوقات وأذاها.
من شر ما خلق - تفسير السعدي
{ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ } وهذا يشمل جميع ما خلق الله، من إنس، وجن، وحيوانات، فيستعاذ بخالقها، من الشر الذي فيها،
تفسير الآية 2 - سورة الفلق
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
من شر ما خلق : الآية رقم 2 من سورة الفلق

من شر ما خلق - مكتوبة
الآية 2 من سورة الفلق بالرسم العثماني
﴿ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴾ [ الفلق: 2]
﴿ من شر ما خلق ﴾ [ الفلق: 2]
تحميل الآية 2 من الفلق صوت mp3
تدبر الآية: من شر ما خلق
خلَق الله الخيرَ والشرَّ ابتلاءً لعباده وفتنة، ومن تمام فضله أنه علَّمهم سبُلَ النجاة من الشُّرور؛ بالتحصن بالأذكار والمعوِّذات.
قل أعوذ بهذا الرب العظيم مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ أى: من شر كل ذي شر من المخلوقات، لأنه لا عاصم من شرها إلا خالقها- عز وجل - إذ هو المالك لها، والمتصرف في أمرها، والقابض على ناصيتها، والقادر على تبديل أحوالها، وتغيير شئونها.
قيل : هو إبليس وذريته .وقيل جهنم .وقيل : هو عام ; أي من شر كل ذي شر خلقه الله عز وجل .
شرح المفردات و معاني الكلمات : شر , خلق ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن
- قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا
- وربك فكبر
- إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا
- فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
- ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل
- قيل ادخل الجنة قال ياليت قومي يعلمون
- أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أكثر منهم وأشد
- إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون
- كلا بل لا يخافون الآخرة
تحميل سورة الفلق mp3 :
سورة الفلق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الفلق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, April 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب