وَضَعْنا : خَـفـّـفـنا عنك و سَـهّـلنا عـليك
ِوزرك : "حِمْـلك ""أعباءَ النبوّة و الرّسالة"""ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك، وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟
ووضعنا عنك وزرك - تفسير السعدي
{ وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ }- أي: ذنبك،
تفسير الآية 2 - سورة الشرح
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ووضعنا عنك وزرك : الآية رقم 2 من سورة الشرح

ووضعنا عنك وزرك - مكتوبة
الآية 2 من سورة الشرح بالرسم العثماني
﴿ وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ ﴾ [ الشرح: 2]
﴿ ووضعنا عنك وزرك ﴾ [ الشرح: 2]
تحميل الآية 2 من الشرح صوت mp3
تدبر الآية: ووضعنا عنك وزرك
المعاصي أثقالٌ على الصدر لا تُطاق، ومن ثَمَّ كان من جليل المِنَن وضعُ هذه الأثقال عن العبد ليستريحَ من أعبائها، وقد فاز من خفَّ وِزرُه، جعلَنا الله منهم.
العبد الصالح يرى تقصيرَه في شكر أنعُم الله ذنوبًا تثقل الكاهل، والعبد الغافل اللاهي يجترح الكبائرَ ولا تهتزُّ له شعرة!
شرح المفردات و معاني الكلمات : ووضعنا , وزرك ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم
- لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ومن يتول فإن
- وما على الذين يتقون من حسابهم من شيء ولكن ذكرى لعلهم يتقون
- وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا
- قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث
- يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم
- وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد
- أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون
- فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى
- سورة أنـزلناها وفرضناها وأنـزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
تحميل سورة الشرح mp3 :
سورة الشرح mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشرح
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, April 8, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب