حيّة تسعى : تمشي بسرعة و خفة
فألقاها موسى على الأرض، فانقلبت بإذن الله حية تسعى، فرأى موسى أمرًا عظيمًا وولى هاربًا.
فألقاها فإذا هي حية تسعى - تفسير السعدي
تفسير الآيتين 19 و 20 :ـفقال الله له: { أَلْقِهَا يَا مُوسَى* فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى }انقلبت بإذن الله ثعبانا عظيما، فولى موسى هاربا خائفا، ولم يعقب، وفي وصفها بأنها تسعى، إزالة لوهم يمكن وجوده، وهو أن يظن أنها تخييل لا حقيقة، فكونها تسعى يزيل هذا الوهم.
تفسير الآية 20 - سورة طه
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فألقاها فإذا هي حية تسعى : الآية رقم 20 من سورة طه

فألقاها فإذا هي حية تسعى - مكتوبة
الآية 20 من سورة طه بالرسم العثماني
﴿ فَأَلۡقَىٰهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٞ تَسۡعَىٰ ﴾ [ طه: 20]
﴿ فألقاها فإذا هي حية تسعى ﴾ [ طه: 20]
تحميل الآية 20 من طه صوت mp3
تدبر الآية: فألقاها فإذا هي حية تسعى
سأله عن عصاه وهو يعلمها؛ لينبِّهَه على حقيقتها، ويقرِّره أنها مجرَّد خشبة للاتكاء والهشِّ، فيعرِّفه قُدرته ونفاذَ أمره حين تتحوَّل إلى حيَّة عظيمة تتحرَّك.
اعتياد الأمر الهائل يخفِّف من هوله، ويطبع النفسَ على احتمال فجأته وشدته؛ فموسى قد ثبت قلبُه من تحول العصا إلى أفعى بين الناس بعد أن رأى ذلك وحده.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فألقاها , حية , تسعى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- يلبسون من سندس وإستبرق متقابلين
- واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا
- الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون
- إلا آل لوط إنا لمنجوهم أجمعين
- قال ياآدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السموات
- إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
- أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون
- كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد
- ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى
- والسقف المرفوع
تحميل سورة طه mp3 :
سورة طه mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة طه
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب