فليتدبر الإنسان: كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته؟ أنَّا صببنا الماء على الأرض صَبًّا، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى، فأنبتنا فيها حبًا، وعنبًا وعلفًا للدواب، وزيتونًا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار، وثمارًا وكلأ تَنْعَمون بها أنتم وأنعامكم.
فلينظر الإنسان إلى طعامه - تفسير السعدي
ثم أرشده تعالى إلى النظر والتفكر في طعامه، وكيف وصل إليه بعدما تكررت عليه طبقات عديدة، ويسره له فقال: { فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ}
تفسير الآية 24 - سورة عبس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فلينظر الإنسان إلى طعامه : الآية رقم 24 من سورة عبس

فلينظر الإنسان إلى طعامه - مكتوبة
الآية 24 من سورة عبس بالرسم العثماني
﴿ فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦٓ ﴾ [ عبس: 24]
﴿ فلينظر الإنسان إلى طعامه ﴾ [ عبس: 24]
تحميل الآية 24 من عبس صوت mp3
تدبر الآية: فلينظر الإنسان إلى طعامه
إن اللُّقمةَ الواحدة يرفعها أحدُنا إلى فيه، لتختصرُ قصَّةً طويلة من رحمة الله بنا، وعطفه علينا، فلله الحمدُ على جميل منِّه، وواسع كرمه.
مَن شقَّ الأرضَ وأخرج منها هذه البركات قادرٌ أن يباركَ في ابن آدم ويوفِّقَه إلى أجلِّ الأعمال، وأرفع الأحوال.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فلينظر , الإنسان , طعامه ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين
- ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد
- والصبح إذا تنفس
- ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
- قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما
- ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا
- ثم أغرقنا الآخرين
- قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين
- رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
- فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير
تحميل سورة عبس mp3 :
سورة عبس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة عبس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 31, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب