شقـقـنا الأرض : بالنّـبات أو بالحَرْث
فليتدبر الإنسان: كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته؟ أنَّا صببنا الماء على الأرض صَبًّا، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى، فأنبتنا فيها حبًا، وعنبًا وعلفًا للدواب، وزيتونًا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار، وثمارًا وكلأ تَنْعَمون بها أنتم وأنعامكم.
ثم شققنا الأرض شقا - تفسير السعدي
{ ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ } للنبات { شَقًّا}
تفسير الآية 26 - سورة عبس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ثم شققنا الأرض شقا : الآية رقم 26 من سورة عبس

ثم شققنا الأرض شقا - مكتوبة
الآية 26 من سورة عبس بالرسم العثماني
﴿ ثُمَّ شَقَقۡنَا ٱلۡأَرۡضَ شَقّٗا ﴾ [ عبس: 26]
﴿ ثم شققنا الأرض شقا ﴾ [ عبس: 26]
تحميل الآية 26 من عبس صوت mp3
تدبر الآية: ثم شققنا الأرض شقا
إن اللُّقمةَ الواحدة يرفعها أحدُنا إلى فيه، لتختصرُ قصَّةً طويلة من رحمة الله بنا، وعطفه علينا، فلله الحمدُ على جميل منِّه، وواسع كرمه.
مَن شقَّ الأرضَ وأخرج منها هذه البركات قادرٌ أن يباركَ في ابن آدم ويوفِّقَه إلى أجلِّ الأعمال، وأرفع الأحوال.
شرح المفردات و معاني الكلمات : شققنا , الأرض , شقا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير
- وحدائق غلبا
- ياأيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن
- مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين
- جزاء وفاقا
- ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين
- ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل
- وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم
- وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور
- قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل فالله خير حافظا وهو
تحميل سورة عبس mp3 :
سورة عبس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة عبس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب