﴿ وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ﴾
[ الذاريات: 6]
سورة : الذاريات - Adh-Dhariyat
- الجزء : ( 26 )
-
الصفحة: ( 520 )
And verily, the Recompense is sure to happen.
إن الدين : الجزاء بعد الحساب
أقسم الله تعالى بالرياح المثيرات للتراب، فالسحب الحاملات ثقلا عظيمًا من الماء، فالسفن التي تجري في البحار جريًا ذا يسر وسهولة، فالملائكة التي تُقَسِّم أمر الله في خلقه. إن الذي توعدون به-أيها الناس- من البعث والحساب لكائن حق يقين، وإن الحساب والثواب على الأعمال لكائن لا محالة.
وإن الدين لواقع - تفسير السعدي
تفسير الآية 6 - سورة الذاريات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإن الدين لواقع : الآية رقم 6 من سورة الذاريات
وإن الدين لواقع - مكتوبة
الآية 6 من سورة الذاريات بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّ ٱلدِّينَ لَوَٰقِعٞ ﴾ [ الذاريات: 6]
﴿ وإن الدين لواقع ﴾ [ الذاريات: 6]
تحميل الآية 6 من الذاريات صوت mp3
تدبر الآية: وإن الدين لواقع
إذا كـان مـا يُقسِـم الله به مـن مخلوقاته يدلُّ على جلال الله وعظمَته، فإن ما يُقسِم عليه لا شكَّ جليلٌ وعظيم.
كيف يشكُّ عاقلٌ بوَعد الله من حسابٍ وجَزاء، وقد أقسم سبحانه أن ذلك واقعٌ حقًّا بلا امتِراء؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : الدين , لواقع ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل
- فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا
- إن بطش ربك لشديد
- فراغ عليهم ضربا باليمين
- ليكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون
- وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله
- وتركنا عليه في الآخرين
- فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
- عينا فيها تسمى سلسبيلا
- أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين
تحميل سورة الذاريات mp3 :
سورة الذاريات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الذاريات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب