النـّـجم الثاقب : المُضِىءُ المُتوهِّجُ أو المُرتفِعُ العالى
أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج. ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.
النجم الثاقب - تفسير السعدي
ثم فسر الطارق بقوله: { النَّجْمُ الثَّاقِبُ }أي: المضيء، الذي يثقب نوره، فيخرق السماوات [فينفذ حتى يرى في الأرض]، والصحيح أنه اسم جنس يشمل سائر النجوم الثواقب.وقد قيل: إنه " زحل " الذي يخرق السماوات السبع وينفذ فيها فيرى منها.
وسمي طارقًا، لأنه يطرق ليلًا.
تفسير الآية 3 - سورة الطارق
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
النجم الثاقب : الآية رقم 3 من سورة الطارق
النجم الثاقب - مكتوبة
الآية 3 من سورة الطارق بالرسم العثماني
﴿ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ ﴾ [ الطارق: 3]
﴿ النجم الثاقب ﴾ [ الطارق: 3]
تحميل الآية 3 من الطارق صوت mp3
تدبر الآية: النجم الثاقب
السؤال عن النجوم مصابيحِ السماء سؤالُ استثارةٍ؛ ليتفكَّرَ العبدُ كلَّما رنا إليها في عظَمة صُنع الله وبديع خَلقه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : النجم , الثاقب ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا
- وأنـزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما
- وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما
- وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى
- ولا يزال الذين كفروا في مرية منه حتى تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم
- ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله أنى يصرفون
- حتى أتانا اليقين
- قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي
- وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا
- قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا
تحميل سورة الطارق mp3 :
سورة الطارق mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الطارق
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, December 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


