حَدائق غُـلْـبا : بَساتين عِظامًـا مُتكاثفة الأشجار
فليتدبر الإنسان: كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته؟ أنَّا صببنا الماء على الأرض صَبًّا، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى، فأنبتنا فيها حبًا، وعنبًا وعلفًا للدواب، وزيتونًا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار، وثمارًا وكلأ تَنْعَمون بها أنتم وأنعامكم.
وحدائق غلبا - تفسير السعدي
{ وَحَدَائِقَ غُلْبًا }- أي: بساتين فيها الأشجار الكثيرة الملتفة،
تفسير الآية 30 - سورة عبس
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وحدائق غلبا : الآية رقم 30 من سورة عبس
وحدائق غلبا - مكتوبة
الآية 30 من سورة عبس بالرسم العثماني
﴿ وَحَدَآئِقَ غُلۡبٗا ﴾ [ عبس: 30]
﴿ وحدائق غلبا ﴾ [ عبس: 30]
تحميل الآية 30 من عبس صوت mp3
تدبر الآية: وحدائق غلبا
إن اللُّقمةَ الواحدة يرفعها أحدُنا إلى فيه، لتختصرُ قصَّةً طويلة من رحمة الله بنا، وعطفه علينا، فلله الحمدُ على جميل منِّه، وواسع كرمه.
مَن شقَّ الأرضَ وأخرج منها هذه البركات قادرٌ أن يباركَ في ابن آدم ويوفِّقَه إلى أجلِّ الأعمال، وأرفع الأحوال.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وحدائق , غلبا ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولقد آتينا داود منا فضلا ياجبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد
- إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء قال إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما
- وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون
- وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين
- كأن لم يغنوا فيها ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود
- قد أفلح من زكاها
- والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون
- أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون
- إلا عباد الله المخلصين
- أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم
تحميل سورة عبس mp3 :
سورة عبس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة عبس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, December 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


