﴿ دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ﴾
[ الصافات: 9]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 446 )
Outcast, and theirs is a constant (or painful) torment.
دحورا : إبعادا و طردا
عذابٌ واصبٌ : دائمٌ لا ينـْـقطعلا تستطيع الشياطين أن تصل إلى الملأ الأعلى، وهي السموات ومَن فيها مِن الملائكة، فتستمع إليهم إذا تكلموا بما يوحيه الله تعالى مِن شرعه وقدره، ويُرْجَمون بالشهب من كل جهة؛ طردًا لهم عن الاستماع، ولهم في الدار الآخرة عذاب دائم موجع.
دحورا ولهم عذاب واصب - تفسير السعدي
{ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ }- أي: دائم، معد لهم، لتمردهم عن طاعة ربهم.
تفسير الآية 9 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
دحورا ولهم عذاب واصب : الآية رقم 9 من سورة الصافات

دحورا ولهم عذاب واصب - مكتوبة
الآية 9 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ دُحُورٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ وَاصِبٌ ﴾ [ الصافات: 9]
﴿ دحورا ولهم عذاب واصب ﴾ [ الصافات: 9]
تحميل الآية 9 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: دحورا ولهم عذاب واصب
هذا مصير المتطاولين على جلال الله المحادِّين لرسُله، أن يُقذفوا ويطردوا.
شرح المفردات و معاني الكلمات : دحورا , عذاب , واصب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- سلام قولا من رب رحيم
- ياأيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا
- وقال فرعون ياهامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب
- ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
- فأتيا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين
- وجيء يومئذ بجهنم يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى
- إن هو إلا رجل به جنة فتربصوا به حتى حين
- وما أدراك ما سقر
- وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما
- وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, September 3, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب