فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.
فأما من طغى - تفسير السعدي
{ فَأَمَّا مَنْ طَغَى }- أي: جاوز الحد، بأن تجرأ على المعاصي الكبار، ولم يقتصر على ما حده الله.
تفسير الآية 37 - سورة النازعات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأما من طغى : الآية رقم 37 من سورة النازعات
فأما من طغى - مكتوبة
الآية 37 من سورة النازعات بالرسم العثماني
﴿ فَأَمَّا مَن طَغَىٰ ﴾ [ النازعات: 37]
﴿ فأما من طغى ﴾ [ النازعات: 37]
تحميل الآية 37 من النازعات صوت mp3
تدبر الآية: فأما من طغى
فِرَّ من الجحيم فِرارَكَ من الأسد، باجتنابك صفتَين ذميمتَين من صفات أهل النار؛ الطغيان، وإيثار الدنيا على الآخرة.
يأوي العبد عادةً من مخاوفه وآلامه إلى حيثُ يستريح ويأمن، فما أعظمَ خسارةَ المتمرِّدين على شرع الله، وقد غدا مأواهم نارًا تلظَّى!
شرح المفردات و معاني الكلمات : طغى ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون
- وما يدريك لعله يزكى
- وقيله يارب إن هؤلاء قوم لا يؤمنون
- وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم
- وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما
- فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون
- ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون
- ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا
- وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في
- يوم لا ينفع مال ولا بنون
تحميل سورة النازعات mp3 :
سورة النازعات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النازعات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, December 11, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


