ويا قوم كيف أدعوكم إلى الإيمان بالله واتباع رسوله موسى، وهي دعوة تنتهي بكم إلى الجنة والبعد عن أهوال النار، وأنتم تدعونني إلى عمل يؤدي إلى عذاب الله وعقوبته في النار؟
وياقوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار - تفسير السعدي
{ وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ } بما قلت لكم { وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ } بترك اتباع نبي الله موسى عليه السلام.
تفسير الآية 41 - سورة غافر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وياقوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني : الآية رقم 41 من سورة غافر

وياقوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار - مكتوبة
الآية 41 من سورة غافر بالرسم العثماني
﴿ ۞ وَيَٰقَوۡمِ مَا لِيٓ أَدۡعُوكُمۡ إِلَى ٱلنَّجَوٰةِ وَتَدۡعُونَنِيٓ إِلَى ٱلنَّارِ ﴾ [ غافر: 41]
﴿ وياقوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار ﴾ [ غافر: 41]
تحميل الآية 41 من غافر صوت mp3
تدبر الآية: وياقوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار
حال المصلحين الناصحين مع أقوامهم الشاردين يصِحُّ فيها قول القائل: ( أريد حياته ويريد قتلي )، فما أبعدَ البَونَ بين الفريقين!
شرح المفردات و معاني الكلمات : ويا , قوم , أدعوكم , النجاة , وتدعونني , النار ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لنرسل عليهم حجارة من طين
- يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار
- إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
- فغشاها ما غشى
- لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين
- فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون
- ويدخلهم الجنة عرفها لهم
- وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه
- والذي نـزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون
- فلنأتينك بسحر مثله فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى
تحميل سورة غافر mp3 :
سورة غافر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة غافر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, May 7, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب