واذكر -أيها الرسول- عبادنا: إسماعيل، واليسع، وذا الكفل، بأحسن الذكر؛ إن كلا منهم من الأخيار الذين اختارهم الله من الخلق، واختار لهم أكمل الأحوال والصفات.
واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار - تفسير السعدي
أي: واذكر هؤلاء الأنبياء بأحسن الذكر، وأثن عليهم أحسن الثناء، فإن كلا منهم من الأخيار الذين اختارهم اللّه من الخلق، واختار لهم أكمل الأحوال، من الأعمال، والأخلاق، والصفات الحميدة، والخصال السديدة.
تفسير الآية 48 - سورة ص
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من : الآية رقم 48 من سورة ص
واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار - مكتوبة
الآية 48 من سورة ص بالرسم العثماني
﴿ وَٱذۡكُرۡ إِسۡمَٰعِيلَ وَٱلۡيَسَعَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ وَكُلّٞ مِّنَ ٱلۡأَخۡيَارِ ﴾ [ ص: 48]
﴿ واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار ﴾ [ ص: 48]
تحميل الآية 48 من ص صوت mp3
تدبر الآية: واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل وكل من الأخيار
الاصطفاء الحقيقيُّ ليس في إقبال الدنيا على العبد، ولكن في اختيار الله له لطاعته، وتوفيقه للاستقامة على شريعته.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اذكر , إسماعيل , اليسع , ذا , الكفل , كل , الأخيار ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
- وأما إن كان من أصحاب اليمين
- فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن يأتهم
- وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل
- وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما
- كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا
- فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون
- ويتجنبها الأشقى
- فإذا النجوم طمست
- إنك لمن المرسلين
تحميل سورة ص mp3 :
سورة ص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب